Helping The others Realize The Advantages Of تقنيات التحدث
Wiki Article
الاستماع إلى صوتك يأتي من خلال التحدث، فهما عمليتان متلازمتان على مدار يومك.
لا تنسى أن التمارين المنتظمة والمحادثات العملية هي المفتاح للتحسين المستمر.
من الأفضل أن تقوم بتنظيم خطابك القصير أو عرضك التقديمي في شكل خطاب أو مذكرة. ومن ناحية أخرى، ينبغي أن تشبه الخطب والعروض الأطول التقارير الرسمية.
يمكنك تجنب الأخطاء الفادحة الشائعة التي يرتكبها معظم طلاب الجامعات الآخرين عند تقديمهم.
يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن
أبرز إنجازاتك وتجاربك الجيدة: اذكر الإنجازات التي حققتها والترقيات التي حصلت عليها. تحدث عن المهارات التي اكتسبتها وكيف يمكن أن تفيد الشركة التي تتقدم للعمل بها.
الاستماع يُطلعك على لهجة ونطق كل لغة خاصة بأي دولة وأيضًا تتعرف على هيئة المتحدثين باللغة لتصبح متقمصًا طريقة تحدث اللغة الجديدة التي تتعلمها فعند تعلمك أكثر من لغة ستجد أن لكل لغة شخصية مستقلة بذاتها، ويلاحظ الأشخاص ثنائيي اللغة أو متعددي اللغات هذا الشعور عندما يكون لديهم نبرة صوت ولغة جسد مختلفة.
يُعدُّ الخوف من التحدث أمام الجمهور أمراً طبيعياً للغاية، حيث يفرز الجسم مادة الأدرينالين بغزارة في مواقف كهذه، مما يجعل الشخص متوتراً وقلقاً، ولكن لا يجوز أن تستمر مشاعر الخوف لأكثر اضغط هنا من دقائق معدودات، فيجب على الشخص ترجمة معدلات الأدرينالين المرتفعة على أنَّها مُحفِّز للإثارة والمتعة. تبدأ المشكلة في سماح الشخص لمشاعر التوتر والخوف بالسيطرة عليه والتأثير في أدائه، فيتبَّنى عديداً من الأفكار السلبية مثل "لن أنجح في إلقاء المحاضرة أمام كل هذا الملأ"، "سيسخرون مني كثيراً في حال ارتكابي لأي خطأ لفظي"، "لن أستطيع جذب كل هذا الحشد إلي بالتأكيد"، الأمر الذي يجعله يتعرق ويتلعثم كثيراً، فاقداً التحكم في محتوى المحاضرة، معلناً فشله رسمياً في التحدث أمام الجمهور.
إقرأ أيضاً: أهمية لغة الجسد في نجاح الإلقاء أمام الجمهور
يعتمد التفاعل بين المتحدث والجمهور على الطريقة التي يتحدث بها المتحدث ولماذا يتحدث. الغرض يحدد حجم مشاركة الجمهور. عادةً ما يكون للتحدث بعض الأغراض:
هذا لا يعني أنَّه يجب عليك تجنب استخدام الكلمات المعقدة طوال الوقت، ففي بعض الأحيان تكون تلك الكلمات أكثر دقةً وتفوُّقاً من الكلمات الأبسط منها.
لا يميل المتحدث الناجح إلى التشعب في أفكاره؛ بل يميل إلى التركيز والاختصار، فيطرح أفكاره بطريقة مبوبة وسهلة التذكر، ويبني إطاراً واضحاً لمحاور عرضه التقديمي.
استخدام لغة الجسد الإيجابية: حافظ على اتصال بصري مباشر وابتسامة لطيفة لإظهار اهتمامك وثقتك.
جرب هذه الاستراتيجيات واستمتع بالتعلم والتحسين المستمر في مهارتك في التحدث.